دراسة الحالة من كافة الجوانب ، والبدء بالدراسة منذ الولادة إلى ظهور المشكلة والوقوف على الأسباب والمظاهر
تقييم الحالة من كافة الجوانب النمائية والأكاديمية والسلوكية وتحديد نقاط القوة والضعف ومستوى الأداء الحالي
إعداد الخطط التربوية الفردية والتعليمية الفردية بناء على نقاط الضعف مع الأخذ بعين الاعتبار الأهداف التي تساعد الفرد على التكيف مع البيئة والمجتمع وتحقق له حياة كريمة
إعداد الخطط العلاجية الفردية بما يتناسب مع عمر الحالة وقدراتها وبيئتها بمساعدة الأهل كعنصر أساسي ولا يمكن الاستغناء عنه في العلاج
مساعدة الأهل وتدريبهم على كيفية متابعة الجلسات بالمنزل وتطبيق الخطط العلاجية بالطريقة الصحيحة
تقديم خدمات الارشاد والتوجيه بكافة أنواعه للأسرة للمساعدة في التغلب على المشكلة والتكيف مع الحالة ليتمكنوا من تقديم المساعدة لها وتدريبها بالطريقة الصحيحة بعيدَا عن الضغوطات
بناء خطط علاجية للسلوكيات الغير مرغوب فيها التي تظهر عند الأطفال وتقف حاجزًا أمام الفرد والأهل للتكيف مع المجتمع وتؤثر على كافة جوانب الحياة للفرد والأسرة
متابعة الحالة أثناء العلاج وبعد تقديم العلاج للتأكد من فاعليته والتدخل إن لزم الأمر بتغيير الإستراتيجات وتعديل الأهداف والطرق للحصول على أفضل النتائج